There were 2,232 press releases posted in the last 24 hours and 360,064 in the last 365 days.

القمة العالمية لطاقة المستقبل 2026 تعود بمسارات وفعاليات وابتكارات جديدة كلياً

40+ companies showcase AI solutions for clean energy

Hosted by Masdar and part of Abu Dhabi Sustainability Week

Most influential event for promoting renewable energy and clean tech as the blueprint

World Future Energy Summit 2026

DUBAI, UNITED ARAB EMIRATES, November 13, 2025 /EINPresswire.com/ --
القمة العالمية لطاقة المستقبل 2026 تربط السياسات المناخية بالواقع الملموس من خلال مسارات وفعاليات وابتكارات جديدة كلياً

• الدورة الأضخم من الفعالية خلال 18 عاماً تجمع قادة التحول في قطاع الطاقة والمبتكرين والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم
• توقعات بمشاركة 55,000 زائر و800 جهة عارضة و400 شركة عالمية وأكثر من 350 متحدث خبير و20 شريك حكومي في الفعالية، مع استضافة 14 جناح دولي متخصص
• القمة تستضيف منطقة فيوز إيه آي للمرة الأولى بمشاركة أكثر من 40 شركة لاستعراض حلول الذكاء الاصطناعي في مجالات الطاقة النظيفة والبنية التحتية الذكية ومواجهة آثار التغير المناخي
• منصة ذا جرين هاوس (ملتقى كليكس سابقاً) تدعم أكثر من 50 شركة ناشئة تعمل على تطوير القطاع
• القمة تشهد مشاركة عالمية من أبرز المؤسسات التجارية والصناعية والحكومية، بما فيها هيئة كهرباء ومياه دبي وشركة تدوير وشركة مياه وكهرباء الإمارات وشركة هواوي ودائرة الطاقة ومجموعة بيئة وشركة كهرباء فرنسا والوكالة الدولية للطاقة المتجددة وجمعية الشرق الأوسط لصناعات الطاقة الشمسية ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وشركة بي واي دي وغيرها الكثير

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – 13 نوفمبر، 2025: تعود القمة العالمية لطاقة المستقبل إلى أبوظبي بين 13 و15 يناير 2026، حيث تستضيف شركة مصدر الدورة الأضخم والأكثر تميزاً من القمة في إطار فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة. وتُعد القمة الفعالية الأكثر تأثيراً في منطقة الشرق الأوسط لتعزيز استخدام الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة وبناء المستقبل المستدام، كما أصبحت منصة عالمية تربط داعمي الاستدامة من الشركات الرائدة عالمياً والوكالات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية.
وتنعقد الدورة الثامنة عشرة من القمة في مركز أدنيك أبوظبي، ومن المتوقع أن تستقطب أعداداً قياسية من الحضور والجهات العارضة والمتحدثين والشركاء الحكوميين. كما تستضيف المنظمات الدولية الرائدة مثل الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) ومجلس الهيدروجين الأوروبي فعاليات مخصصة لها خلال القمة.
ملتقى يجمع بين الحلول المبتكرة والخطوات الملموسة
بلغ الإقبال على التحول إلى الطاقة النظيفة مستويات قياسية في مختلف أنحاء المنطقة. وفي هذا السياق، تعهدت دولة الإمارات باستثمار 54 مليار دولار أمريكي في مشاريع الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وجمعت 83 مليار دولار أمريكي لتمويل حلول التكنولوجيا النظيفة المتعلقة بالمناخ خلال مؤتمر الأطراف كوب 28، بالإضافة إلى 30 مليار دولار أمريكي أخرى عبر صندوق ألتيرا الجديد. كما خصصت المملكة العربية السعودية 270 مليار دولار أمريكي لدعم مستهدفاتها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، والتزمت أيضاً بتقديم ما يقرب من 200 مليار دولار أمريكي للعمل المناخي في إطار المبادرات المنبثقة عن مبادرة السعودية الخضراء.
وتركز دورة عام 2026 من القمة على كيفية تحويل هذه الالتزامات إلى حلول ملموسة، في ظل تنامي هذا التوجه الاستثماري. وتحتضن القمة مجموعة من المعارض والمؤتمرات ومراكز الابتكار، التي تجمع صناع السياسات والمستثمرين والمبتكرين وقادة القطاع لتعزيز الشراكات ونشر التكنولوجيا وتوسيع نطاق التمويل لمشاريع الطاقة النظيفة.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قالت الدكتورة لمياء فواز، المدير التنفيذي لإدارة الهوية المؤسسية والمبادرات الاستراتيجية لشركة مصدر: "تجمع القمة العالمية لطاقة المستقبل، باعتبارها فعالية محورية ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة، منظومة الطاقة العالمية لإبرام الشراكات وعقد الصفقات. وستجمع القمة قادة من قطاعات الحكومة والطاقة والتكنولوجيا والتمويل، لتحفيز عملية تنفيذ مشاريع فعالة وشراكات بنّاءة تواجه أبرز تحديات الوقت الحالي، فضلاً عن تسخير قوة الذكاء الاصطناعي والابتكار لتطوير حلول مناخية قابلة للتوسّع".
مزايا ومناطق متخصصة جديدة في دورة عام 2026
تشهد دورة هذا العام من القمة إضافة مناطق متخصصة جديدة، وإطلاق مسارات حوار مصممة لتسليط الضوء على التقنيات التحويلية والفرص الواعدة في السوق. ويبرز من بين التحديثات إطلاق منطقة فيوز إيه آي، وهي مساحة عرض فريدة من نوعها تتزامن مع مؤتمر لمدة يومين مُخصص لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات الطاقة النظيفة، والمدن الذكية، ومواجهة آثار التغير المناخي. وأكدت أكثر من 40 شركة مشاركتها في الفعالية، حيث تعرض حلولاً تستخدم الذكاء الاصطناعي لتعزيز استقرار شبكة الكهرباء ودمج مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين النمذجة المناخية. وتسلط الميزة الجديدة الضوء على المساعي المتنامية لأبرز دول الشرق الأوسط لريادة مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تضخ دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية وقطر وغيرها من الدول المليارات في مراكز البيانات القائمة على الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الداعمة، انطلاقاً من حرصها على الاستفادة من قدرة هذه التقنيات على توفير متطلبات الثورة الصناعية الرابعة وتعزيز التنويع الاقتصادي.
كما تم إعادة تصميم منصة الشركات الناشئة في القمة تحت اسم ذا جرين هاوس، والتي تستضيف أكثر من 50 شركة ناشئة من قطاعات الطاقة النظيفة، والتنقل، والمياه، وتقنيات المناخ، مما يتيح لهذه الشركات التواصل مباشرة مع المستثمرين والشركاء. وتشكل هذه المنصة امتداداً لكليكس، ملتقى تبادل الابتكارات في مجال المناخ، حيث يتناول ألمع المفكرين من مختلف أنحاء العالم أكبر تحديات الاستدامة والتغير المناخي.
وتشهد القمة العالمية لطاقة المستقبل إقامة فعالية غرينبيس سينما للمرة الأولى، بالتعاون مع غرينبيس الشرق الأوسط، مما يوفر مساحة إبداعية لتسليط الضوء على القضايا البيئية الملحة من خلال عروض تعتمد الأسلوب السردي والتأثير البصري.
ومن جهتها، قالت غوى النكت، المديرة التنفيذية في غرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "تتطلب مواجهة أزمة المناخ الملحة اتخاذ إجراءات عملية، لذا نحرص في غرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على إطلاق المبادرات التي تُحدث تغييراً ملموساً، والتعاون مع الجهات الفاعلة في مجال وضع السياسات وعلى مستوى القطاع، والعمل مع مختلف المجتمعات لتحويل الإلتزام إلى واقع ملموس. ونعتزم هذا العام تنظيم مؤتمر لمدة نصف يوم على هامش فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل، حيث نناقش الحلول العملية لتحقيق تحول عادل ومستدام في مجال الطاقة. ونسعى لتجاوز مفهوم التوعية إلى الربط بين أهداف السياسات والقصص الإنسانية، مما يساعدنا على إيجاد الحلول المناسبة. وترفد المساحات الإبداعية، مثل فعالية غرينبيس سينما، هذه الجهود من خلال الربط بين الجانبين النظري والعملي، وتعزيز الأصوات الإقليمية الساعية إلى إيجاد الحلول لأزمة المناخ. وتضمن هذه المنصات تحقيق أثر ملموس من خلال الحوارات البناءة".
وتعود فعالية كربون فوروورد، التي تقام في موقع القمة العالمية لطاقة المستقبل، بعد النجاح الذي حققته في أبوظبي العام الماضي. وتهدف هذه الفعالية الرائدة إلى مساعدة جميع الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص على تكوين فهمٍ أفضل حول المخاطر والفرص المتاحة عند التعامل مع قضية التغير المناخي.
منصة عالمية لتعزيز النتائج المحققة
لطالما شكلت القمة العالمية لطاقة المستقبل مساحة للإعلان عن السياسات الجديدة، وإقرار الالتزامات المؤسسية، وعقد الصفقات في مجال التكنولوجيا. وتعزز دورة عام 2026 من الفعالية حضورها من خلال احتضان مجموعة من القمم رفيعة المستوى، مثل قمة مجلس الهيدروجين الأوروبي، والمصممة للمواءمة بين استراتيجيات الكربون العالمية والتدفقات الاستثمارية.
كما تشتمل القمة على العديد من الأجنحة الوطنية التي تسلط الضوء على الآفاق الحالية في مجال الطاقة النظيفة، إلى جانب المواهب القيادية والمبادرات الحكومية في كل دولة مشاركة. وأِشار إدوارد هوبارت، السفير البريطاني في دولة الإمارات، إلى الأهمية المتنامية للتحول العالمي في مجال الطاقة، والحاجة إلى تعزيز التعاون على جميع المستويات، حيث قال:
"تسلط القمة العالمية لطاقة المستقبل الضوء على دور التعاون الدولي والابتكار والاستثمار في إطلاق العنان للفرص التي يزخر بها قطاع الطاقة على مستوى منطقة الشرق الأوسط والعالم. وتواصل دولة الإمارات ريادة جهود تطوير حلول الطاقة المتجددة ومنخفضة الكربون، في حين تلتزم المملكة المتحدة بإقامة شراكات راسخة تعزز النمو المستدام، وتوفر فرص عمل خضراء وتقنيات متقدمة ترسم ملامح مستقبلنا المستدام والمشترك".

مؤتمرات ترسم ملامح المستقبل
يكتسب المشاركون في الفعالية أفكاراً عملية حول كامل منظومة الطاقة، من خلال مجموعة من الجلسات الرئيسية والندوات مع الخبراء، ودراسات الحالة المرتبطة بالقطاع. ويركز كل مؤتمر على قضايا واقعية، مما يوفر للحضور المعلومات اللازمة لفهم الحقائق في مجالات اختصاصهم، ويقدم لهم مجموعة من الأدوات الفعالة لإحداث التغيير.
ويتضمن برنامج القمة الموسع سبعة مسارات حوار، بما فيها مؤتمر الذكاء الاصطناعي الجديد الذي يتناول الاعتماد المسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاعات الطاقة والبنية التحتية والمدن الذكية.
كما تحتضن القمة مجموعة من المنتديات المتخصصة الأخرى، مثل الطاقة الشمسية والنظيفة، الذي يتناول التحديات الاستراتيجية والتقنية والمالية التي تواجه مساعي إزالة الكربون؛ ومنتدى الاقتصاد الدائري، الذي يوفر منصة قيّمة لتعزيز آفاق الاقتصاد الدائري والابتكارات المستدامة في مجال إدارة النفايات؛ ومنتدى التنقل الكهربائي والمدن المستدامة، الذي يركز على تصميم أنظمة حضرية مستدامة ومرنة وشاملة؛ والمنتدى المناخي رفيع المستوى، الذي يهدف إلى مساعدة المؤسسات على تسريع مساعي إزالة الكربون الخاصة بها، وسُبل ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية؛ إلى جانب مؤتمر المياه، الذي يعالج مسألة ندرة المياه من خلال الابتكارات والإدارة الذكية للموارد؛ ومؤتمر التمويل الأخضر، الذي يستكشف تطور النماذج الاستثمارية الداعمة للعمل المناخي.
ومن جانبه، قال شيام بارمر، المدير الجديد للقمة: "تهدف هذه القمة إلى تسليط الضوء على التقدم العالمي والتحول التكنولوجي، حيث توفر مزيداً من المنصات التفاعلية وحلول الطاقة القائمة على الذكاء الاصطناعي. ونعمل على إنشاء مساحة تجمع بين البيانات والابتكار والاستدامة، لتحويل الأفكار والرؤى إلى أفعال ملموسة ومؤثرة على امتداد سلسلة القيمة الخاصة بقطاع الطاقة. وفي هذا السياق، توفر أبوظبي منصة مثالية لرسم ملامح مستقبل الطاقة النظيفة، وملتقى يجمع القيادات الفاعلة في تعزيز مسيرة النمو العالمي. ونتطلع لاستقبال نخبة المبدعين من مختلف أنحاء العالم لإرساء مستقبل أكثر استدامة وشمولية وترابطاً في قطاع الطاقة".
منصة إقليمية ذات تأثير عالمي
تقام القمة العالمية لطاقة المستقبل في مرحلة مهمة يشهد فيها القطاع مستويات قياسية من تدفق الاستثمارات في مجال التقنيات منخفضة الكربون، والتي تجاوزت قيمتها 386 مليار دولار أمريكي في النصف الأول من عام 2025 وحده. وتزخر دورة هذا العام بالعديد من الأجنحة الوطنية والمعارض الخاصة بالشركات الناشئة، إلى جانب المؤتمرات المتخصصة ومراكز الابتكار، مما يوفر منصة إقليمية رائدة لإبراز الطموحات العالمية في مجال المناخ، وتوفير الظروف الملائمة لتحقيق هذه الطموحات.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: https://www.worldfutureenergysummit.com/

-انتهى-

لمحة حول القمة العالمية لطاقة المستقبل
تواصل القمة العالمية لطاقة المستقبل، باعتبارها أكبر فعالية خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة، لعب دور محوري في تعزيز الابتكار والتعاون والريادة الفكرية في مجالات الطاقة المتجددة والاستدامة. ومع انطلاق نسختها الثامنة عشرة، يرسّخ الحدث مكانته كمنصة أساسية تربط بين السياسات والعمل الفعلي ونمو الأعمال.
ستقام نسخة عام 2026 في الفترة من 13 إلى 15 يناير، بمشاركة أكثر من 800 علامة تجارية عالمية، ومنصة ذا جرين هاوس المخصّصة للشركات الناشئة، وجناح فيوز إيه آي للتقنيات النظيفة، بالإضافة إلى الظهور الأول لفعالية غرينبيس سينما. وعلى مدار ثلاثة أيام، سيحظى الحضور بفرصة المشاركة في مؤتمرات يقودها أكثر من 300 خبير في القطاع، واستكشاف تسع قاعات عرض تضم أحدث المنتجات والحلول المبتكرة، والتواصل مع أكثر من 50,000 مشارك من مختلف أنحاء العالم.

لمحة عن مصدر
تأسست شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" الرائدة عالمياً في قطاع الطاقة النظيفة في عام 2006، وتعمل الشركة على إحداث نقلة نوعية في أنماط إنتاج واستهلاك الطاقة حول العالم من خلال دفع عجلة الابتكار وتعزيز الجدوى التجارية. وتُعد "مصدر" مستثمراً ومطوراً ومشغلاً عالمياً لمشاريع الطاقة المتجددة، حيث تقوم بتطوير مشروعات رائدة بتقنيات متقدمة في أسواق رئيسية حول العالم، وتمتلك محفظة مشاريع بقدرة إنتاجية تتجاوز 51 جيجاواط حتى اليوم. وبدعم من الشركات المالكة لها: شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، وشركة مبادلة للاستثمار (مبادلة)، تواصل "مصدر" توسيع حضورها العالمي مستهدفة رفع قدرتها الإنتاجية إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، بما يعزز دورها في تسريع وتيرة التحول نحو مستقبل أكثر استدامة.


لمحة عن أسبوع أبوظبي للاستدامة
يمثل أسبوع أبوظبي للاستدامة مبادرة عالمية أطلقتها دولة الإمارات، وتستضيفها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" الرائدة في مجال الطاقة النظيفة. ويركز الأسبوع على معالجة التحديات العالمية الأكثر إلحاحاً في مجال الاستدامة من خلال سلسلة من الفعاليات والنقاشات المهمة التي تتمحور حول تسريع وتيرة التنمية المستدامة المسؤولة ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الشامل.
استقطب أسبوع أبوظبي للاستدامة على مدى أكثر من 15 عاماً، صناع القرار من القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني بهدف مناقشة سبل دعم أجندة الاستدامة العالمية من خلال تعزيز الحوار والتعاون بين القطاعات وتطوير حلول مجدية. ويوفر برنامج أسبوع أبوظبي للاستدامة الممتد

Deepra Ahluwalia
Action Global Communications
+971 564770995
email us here

Legal Disclaimer:

EIN Presswire provides this news content "as is" without warranty of any kind. We do not accept any responsibility or liability for the accuracy, content, images, videos, licenses, completeness, legality, or reliability of the information contained in this article. If you have any complaints or copyright issues related to this article, kindly contact the author above.